چکیده :

بلدة فلسطين ومنذ القديم كانت موقع إهتمام دين الإسلام واليهودية والمسيحية لقداستها وقيمتها المعنوية العالية، وكل منها استمات وقاتل الآخرين لأجلها وفلسطين شهدت تطورات كثيرة. في الأدب المعاصر أيضا، العدوان الصهيوني واليهودي على فسطين وحفر المسجد الأقصى وثورة 1948م وأحداث منتصف حزيران 1967م و... شرّد الكثير من سكان الفلسطينيين ونفاهم إلى مناطق أخرى. وتكرّرت صدى هذه الأحداث المريرة وآلام الانسان الفلسطيني المعاصر في الأشعار المعاصرة كثيرا. عبدالغني التميمي (من مواليد 1947) هو واحد من الشعراء الفلسطينيين المعاصرين الذين أولوا إهتماما خاصا بقضية الإنسان الفلسطيني المعاصر والمسجد الأقصى والقدس، الذي حارب بسلاح الشعر الحاد. هذا البحث يعني إلى تحليل آثار المقاومة ومكافحة الظلم في شعر الشاعر الفلسطيني المعاصر عن طريق المنهج الوصفي التحليلي. وتشير النتائج إلى أن عبدالغني لقّب بشاعر الأقصى لإيلاء الإهتمام والتحدث عن المسجد الأقصى. وهو ينتقد عن قادة العرب عن صمتهم وعدم إنتباههم إزاء آلام الإنسان الفلسطيني المعاصر والقضية الفلسطينية وأماط اللثام عن الخائنين الداخليين وتعتيم الحقائق وصمت الشعب العربي ودعاهم إلى الكفاح والمثابرة والوقوف ضد الحرية والمناهضة الإنسانية.الكلمات المفتاحية: أدب المقاومة، محاكمة الصمت، القدس، المسجد الأقصى، عبدالغني التميمي.

کلید واژگان :

صدى، القدس، وفلسطين، في، الشعر، المقاوم، لعبد، الغني، التميمي



ارزش ریالی : 300000 ریال
دریافت مقاله
با پرداخت الکترونیک